Carrera was instrumental in leading the revolt against the Federal government and breaking it apart. كان رافائيل كاريرا الغواتيمالي ذا دور مؤثر في قيادة التمرد ضد الحكومة الاتحادية وتفكك الاتحاد.
On the other hand, presidents like Alexandre Pétion, Rafael Carrera, Josip Broz Tito and François Duvalier died in office. ولكن من جهة أخرى، هناك رؤساء مثل ألكسندر بيتيون، ورافائيل كاريرا، وجوزيف بروز تيتو، وفرانسوا دوفالييه قد توفوا في مناصبهم.
Three years later, the conservative government of Guatemala invaded Honduras and ousted Cabañas, installing in his place the conservative leader, Jose Santos Guardiola. وبعد مرور ثلاث سنوات، قامت الحكومة الغواتيمالية برئاسة رافائيل كاريرا بغزو هندوراس وقامت بطرد كابايناس ووضعت بدلاً منه القائد المحافظ خوسيه سانتوس جوارديولا.
Paredes, an army colonel, came to power after Rafael Carrera was ineffective in quelling uprisings in eastern Guatemala and short-term governments failed to restore order. باريديس، وهو عقيد في الجيش، وجاء إلى السلطة بعد كان رافائيل كاريرا غير فعالة في قمع الانتفاضات في شرق غواتيمالا والحكومات على المدى القصير فشل في استعادة النظام.
This was exploited by the conservative leaders, who rallied around the leadership of Rafael Carrera and in order to protect their own interests, ended up dividing Central America into five nations. استغل القادة المحافظون تلك الفرصة وتجمعوا حول قيادة رافائيل كاريرا لحماية مصالحهم، حتى انتهى الأمر بأن تم تقسيم جمهورية أمريكا الوسطى الفيدرالية إلى خمس دول.
جوال إصدار